تُعد اسطنبول وجهة أكاديمية رائدة تستقبل سنويًا آلاف الطلاب الدوليين من مختلف أنحاء العالم، خاصة أولئك الذين يتطلعون لدراسة تخصصات حديثة ومطلوبة مثل نظم المعلومات.
حين تلتقي روح التاريخ بسحر الحداثة، وتتناغم الجماليات مع الوظيفة، تكون إسطنبول هي المسرح الأمثل لدراسة العمارة الداخلية والتصميم البيئي. ففي هذه المدينة المتفردة، لا
تُعد اسطنبول القلب النابض لتركيا اقتصاديًا وثقافيًا، وواحدة من أكثر مدن العالم تفرّدًا بموقعها الجغرافي الفريد الذي يصل بين قارتين: أوروبا وآسيا. هذا الموقع الاستراتيجي
أدى التطور التكنولوجي والتقنيات الحديثة إلى حدوث تغيرات كبيرة في مختلف المجالات المتعلقة بالتجارة والاقتصاد، والعلاقات الدولية، مما تسبب في ظهور تخصصات دراسية ومهنية حديثة،
في عصر تتسارع فيه التكنولوجيا بخطى غير مسبوقة، أصبحت هندسة الكمبيوتر واحدة من الركائز الأساسية التي تقوم عليها مختلف القطاعات الحيوية حول العالم. فهي التخصص
أحدثت التكنولوجيا المتقدمة صيحةً كبيرةً في مجال السينما والتلفزيون، فمع ظهور التقنيات والمؤثرات المختلفة الخاصة بفنون التصوير والإنتاج والإخراج، أصبح مجال السينما والتلفزيون يأخذ شكله
يركز تخصص هندسة المعدات الطبية على مجموعة من العلوم المتنوعة، تتمثل في الفيزياء، الهندسة، الحاسب الآلي. بالإضافة إلى العلوم الطبية (الكيمياء، الأحياء، الطب). حيث يهدف
يحلم العديد من الطلاب الدوليين من مختلف دول العالم بدراسة الماستر في تركيا، في سبيل تحصيل تعليم أكاديمي عالي الجودة؛ وذلك لأن تركيا تتمتع بعدة
أكثر من نصف خريجي الثانوية، يرغبون بدراسة الطب، ذلك يعود للأهمية المجتمعية للتخصص، فلا يخلو مجتمع من حاجته للتخصصات الطبية، التي تهدف لرعاية الأشخاص وتحسين
